منتديات نجوم ايجى
حصريا : الولاء والبراء Ezlb9t10
منتديات نجوم ايجى
حصريا : الولاء والبراء Ezlb9t10
منتديات نجوم ايجى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


نجوم ايجى | افلام عربى | افلام اجنبى | اغانى عربية | اغانى اجنبية | كليبات | برامج | مصارعة | فوتوشوب | العاب PC| الالعاب الاونلاين و الشبكات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حصريا : الولاء والبراء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
killer.man
مشرف
مشرف
killer.man


البلد : حصريا : الولاء والبراء 012
الجنس : ذكر
مكان الإقــامة : غير معروف
عدد المساهمات : 255
تاريخ التسجيل : 17/02/2011
العمر : 29
الموقع : https://www.facebook.com/islam.mahmoud25

حصريا : الولاء والبراء Empty
مُساهمةموضوع: حصريا : الولاء والبراء   حصريا : الولاء والبراء Icon_minitimeالخميس أبريل 21, 2011 11:20 am


أحكام الولاء والبراء كثيرة غير محصورة،
وفي كل زمان قد تبرز من مظاهر الولاء والبراء ما يحتاج
لبيان حكمه واستفادته من أدلة الشرع
وسأتعرض هنا لأبرزها وهي:
1- أحكام موافقة الكفار والتشبه بهم.
2- أحكام السفر إلى بلاد الكفار.
3- حكم التعامل مع الكفار.
4- الفرق بين عقيدة الموالاة وحسن المعاملة.
1- أحكام موافقة الكفار والتشبه بهم:
للمسلم في موافقته للكفار ثلاث حالات:
الأولى: الموافقة لهم في الظاهر والباطن فهذا كفر مخرج عن ملة الإسلام.
ثانيا: الموافقة في الباطن دون الظاهر فهذا أيضا كفر مخرج عن الملة إجماعا، لأنه نفاق عقدي أكبر وهو مخرج عن ملة الإسلام.
ثالثا: الموافقة في الظاهر دون الباطن وهي على نوعين:
النوع الأول: أن تكون الموافقة في الظاهر بسبب الإكراه بالضرب والقتل والتعذيب بالفعل، لا بمجرد التهديد، ففي هذه الحالة لا يكفر مادامت الموافق باللسان، والقلب مطمئن بالإيمان كما قال سبحانه: مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ [سورة النحل، الآية: 106].
والنوع الثاني: أن يوافقهم في ظاهره مع مخالفتهم في الباطن لغرض دنيوي، كحب رياسة، وطمع في جاه ومنزلة، ونحو ذلك. وقد اختلف العلماء في كفر من كان هذا حاله على قولين:
القول الأول: أنه يكفر الكفر المخرج عن الملة لظاهر قوله سبحانه: ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الْآَخِرَةِ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ [سورة النحل، الآية: 107] فسماهم كافرين لتقديمهم الدنيا على الدين.
القول الثاني: أنه لا يكفر كفرا مخرجا عن الملة، بل كفرا أصغر، وهو كبيرة من الكبائر، وبناء هذا القول وهو الفرق بين الموالاة والتولي فهو من قبيل التولي، فلا يكون كفرا أكبر ( ).
ولقد حرص الإسلام على تميز المسلمين ليس في المضمون فحسب وإنما حتى في المظهر العام للمسلم في نفسه وللمجتمع الإسلامي في عمومه.
ولذلك كان النهي عن التشبه بالكفار أحد التكاليف الربانية لهذه العقيدة.
وقد حفل الكتاب والسنة بأدلة كثيرة حول هذه القضية. لأن التشبه بالكفار في الظاهر يورث التشبه بهم في العقيدة، أو مودتهم، ومسايرتهم وموافقتهم على هواهم مما يحدث التميع في حياة المسلم ويجعله إمعة يتبع كل ناعق والله يريد له العزة والكرامة.
وتجتاح العالم الإسلامي اليوم موجة من التبعية الجارفة في كل شيء، ومن ذلك التشبه بالغرب الكافر من قبل ضعاف الإيمان الذين يرون أن ذلك الفعل هو سبيل التقدم والرقي!
وفي هذا يقول الأستاذ محمد أسد:
إن السطحيين من الناس فقط ليستطيعون أن يعتقدوا أنه من الممكن تقليد مدنية ما في مظاهرها الخارجية من غير أن يتأثروا في الوقت بروحها.
يقول الشيخ عبد الله الطريقي:
لو أذن الإسلام بالأخذ عن العدو كل شيء ومتابعته فيما يريد والتشبه به، لتلاشت معالم الإسلام وأحكامه، ولذابت شخصية المسلمين، وحسبك واقع المسلمين في كثير من البلدان الإسلامية.
ولهذا جاء الأمر بالتزام الصراط المستقيم والنهي عن سلوك السبل، قال تعالى: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ [سورة الأنعام، الآية: 153].
وجاءت الأوامر الشرعية المتعددة في مخالفة أهل الكتاب والمشركين. منها قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا وَاسْمَعُوا وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ [سورة البقرة، الآية: 104].
وسبب نزول هذه الآية أن اليهود كانوا إذا أرادوا أن يقولوا للرسول  "اسمع لنا" يقولون راعنا، ويورون بالرعونة وهي الحمق، فجاراهم بعض المسلمين في ترديد هذه الكلمة، فنهاهم عن التشبه بهم في هذه الأقوال.
وورد عن النبي  أنه قال: «من تشبه بقوم فهو منهم» رواه أحمد، وصححه ابن ماجة. وهذا نهي عن التشبه بهم مطلقا.
وجاء بالأمر بالمخالفة في الأعمال الظاهرة في أحاديث كثيرة منها: قوله  : «إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم» متفق عليه.
ما بين التشبه والولاء من علاقة
إن الشرع ما ترك خيرا إلا دل الأمة عليه، وما ترك شرا إلا حذر الأمة منه. وحين أمر الشرع الحكيم بمخالفة الكفار ـ في الهدي الظاهر. فإن ذلك لحكم جليلة منها:
1- إن المشاركة في الهدي الظاهر: تورث تناسبا وتشاكلا بين المتشابهين يقود إلى الموافقة في الأخلاق والأعمال وهذا أمر محسوس، فإن اللابس لثياب الجند المقاتلة ـ مثلا ـ يجد في نفسه نوع تخلق بأخلاقهم، ويصير طبعه مقتضيا لذلك، إلا أن يمنعه من ذلك مانع.
2- إن المخالفة في الهدي الظاهر: توجب مباينة ومفارقة وتوجب الانقطاع عن موجبات الغضب وأسباب الضلال. والانعطاف إلى أهل الهدى والرضوان، وتحقق ما قطع الله من الموالاة بين جنده المفلحين وأعدائه الخاسرين.
3- إن مشاركتهم في الهدي الظاهر: توجب الاختلاط الظاهر، حتى يرتفع التميز ظاهرا بين المهديين والمرضيين، وبين المغضوب عليهم والضالين إلى غير ذلك من الأسباب الحكيمة.
هذا إذا لم يكن ذلك الهدي الظاهر إلا مباحا محضا، لو تجرد عن مشابهتهم. فأما إن كان من موجبات كفرهم فإنه يكون شعبة من شعب الكفر، فموافقتهم فيه موافقة في نوع من أنواع ضلالاتهم ومعاصيهم. وهذا أصل ينبغي أن يتفطن إليه ( ).
السفر إلى بلاد الكفار والإقامة فيها:
للسفر والإقامة في بلاد الكفار حكمان:
أحدهما: جائز. والثاني: محرم.
فالجائز له ثلاث حالات:
الحالة الأولى:
السفر والإقامة لغرض الدعوة إلى الله مع الأمن على الدين، والقدرة على الجهر بشعائر الإسلام بلا معارضة في شيء منها، وأن يكون قادرا على الولاء والبراء. ومن هذه ما هو مستحب كالسفر للجهاد في سبيل الله.
الحالة الثانية:
السفر من أجل التجارة وهو عارف بدينه، آمن عليه، قادر على الجهر بشعائره، قادر على الولاء والبراء.
الحالة الثالثة:
المستضعفون من الرجال والنساء والولدان الذين لا يملكون الهجرة ولا يستطيعونها. ومنها المسلم في بلاد الكفار الذي تحول دون هجرته الظروف السياسية والجغرافية.
والحكم الثاني وهو التحريم وله حالتان:
الحالة الأولى:
أن يسافر لغرض دنيوي ولكنه آمن من الفتنة عالم بدينه لكن لا يستطيع الجهر بالشعائر على سبيل الكمال وعدم المعارضة فهذه كبيرة من كبائر الذنوب.
الحالة الثانية:
سفر إلى بلاد الكفار موالاة لهم، واستحسانا لما هم عليه، فهو كافر الكفر الأكبر المخرج عن ملة الإسلام لظاهر قوله سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [سورة المائدة، الآية: 51] ( ).
السفر من أجل التنزه:
إن المعصية إذا جاءت باسم المعصية، واعترف صاحبها بالتقصير فيها، أهون من أن تأتي باسم غير اسم المعصية، يجملها ويزينها. وإن الناظر إلى الصحف والمجلات العربية، فضلا عن الأجنبية، يرى فيها دعوة صريحة خفية، إلى الفجور والفاحشة والخمور. صريحة بأنها سياحة وتفرج وتغيير جو. ولكنها خفية في مغزاها ( ).
فليتق المسلم الله في أهله وأولاده، بل وفي دينه، فإن النظرة تجلب الخطرة، والخطرة توقع في الفكرة والفكرة توقع في المعصية وقد اشترط العلماء لجواز السفر إلى بلاد الكفر ثلاث شروط:
1- أن يكون عند الإنسان علم يدفع به الشبهات.
2- أن يكون عنده دين يدفع به الشهوات.
3- أن يكون محتاجا إلى ذلك، كعلاج، أو طلب علم لا يوجد في بلاد الإسلام فإن لم تتم هذه الشروط فإنه لا يجوز السفر إلى بلاد الكفار.
وأما السفر للسياحة إلى بلاد الكفار، فهذا ليس بضرورة، وبإمكانه أن يذهب إلى بلاد إسلامية يحافظ أهلها على شعائر الإسلام ( ).
* * * * *
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/islam.mahmoud25
Mr:-HeRo
مشرف
مشرف
Mr:-HeRo


البلد : حصريا : الولاء والبراء 012
الجنس : ذكر
مكان الإقــامة : غير معروف
عدد المساهمات : 284
تاريخ التسجيل : 16/02/2011
العمر : 28
الموقع : ahmedkhaled_npa@yahoo.com

حصريا : الولاء والبراء Empty
مُساهمةموضوع: رد: حصريا : الولاء والبراء   حصريا : الولاء والبراء Icon_minitimeالخميس أبريل 21, 2011 11:32 am

اكثر من رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/home.php
 
حصريا : الولاء والبراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حصريا : الولاء والبراء
» حصريا : الولاء والبراء
» حصريا : الولاء والبراء
» حصريا : الولاء والبراء
» حصريا : الولاء والبراء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نجوم ايجى  :: الاقسام العامة :: القسم الأدبــى و الكتب-
انتقل الى: